كوبنهاجن -رويترز
حث وزير الخارجية الألماني جيدوفسترفيله موسكو اليوم الجمعة على تغيير سياستها إزاء سوريا في أعقاب
انتخابات الرئاسة الروسية وأن تؤيد قرارا للأمم المتحدة يدين دمشق.
ووفرت روسيا والصين حماية للرئيس السوري بشار الأسد إلى الآن باستخدامحقهما في النقض (الفيتو) لمنع صدور قرارين من الأمم المتحدة ساندتهما دولعربية وغربية استهدفا إجبار الرئيس السوري على وقف قمع المحتجين والتخليعن السلطة.
ورفضت روسيا دعوات لتغيير النظام في سوريا. وقالت وزارة الخارجيةالروسية في وقت سابق هذا الأسبوع إن فوز فلاديمير بوتين في انتخابات الرئاسة في الرابع من مارس لن يتبعه تغيير في السياسة.
ولكن فسترفيله الذي كان يتحدث على هامش اجتماع لوزراء خارجيةالاتحاد الأوروبي في كوبنهاجن قال إن الانتخابات الروسية قد توفر فرصةلموسكو كي تغير موقفها.
وقال للصحفيين "اتطلع إلى أن يكون لدى روسيا رؤية أكثر وضوحا بعدالانتخابات.
من الضروري أن يوجه مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رسالةأكثر وضوحا تظهر أننا نقف بجانب الشعب السوري وأننا ضد العنف والقهر."
وأضاف "نأمل أن يكون في روسيا بعد الانتخابات إمكانية لتحرك جديد.سنرى هذا في الأيام والساعات القادمة."
وأكد فسترفيله من جديد معارضة ألمانيا لأي تدخل عسكري في سوريا.
وقال "أي نقاش حول التدخل العسكري ستكون له نتائج عكسية لدينا ثلاثة أهداف هي وقف العنف والمساعدات الإنسانية والانتقال السلمي."
حث وزير الخارجية الألماني جيدوفسترفيله موسكو اليوم الجمعة على تغيير سياستها إزاء سوريا في أعقاب
انتخابات الرئاسة الروسية وأن تؤيد قرارا للأمم المتحدة يدين دمشق.
ووفرت روسيا والصين حماية للرئيس السوري بشار الأسد إلى الآن باستخدامحقهما في النقض (الفيتو) لمنع صدور قرارين من الأمم المتحدة ساندتهما دولعربية وغربية استهدفا إجبار الرئيس السوري على وقف قمع المحتجين والتخليعن السلطة.
ورفضت روسيا دعوات لتغيير النظام في سوريا. وقالت وزارة الخارجيةالروسية في وقت سابق هذا الأسبوع إن فوز فلاديمير بوتين في انتخابات الرئاسة في الرابع من مارس لن يتبعه تغيير في السياسة.
ولكن فسترفيله الذي كان يتحدث على هامش اجتماع لوزراء خارجيةالاتحاد الأوروبي في كوبنهاجن قال إن الانتخابات الروسية قد توفر فرصةلموسكو كي تغير موقفها.
وقال للصحفيين "اتطلع إلى أن يكون لدى روسيا رؤية أكثر وضوحا بعدالانتخابات.
من الضروري أن يوجه مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رسالةأكثر وضوحا تظهر أننا نقف بجانب الشعب السوري وأننا ضد العنف والقهر."
وأضاف "نأمل أن يكون في روسيا بعد الانتخابات إمكانية لتحرك جديد.سنرى هذا في الأيام والساعات القادمة."
وأكد فسترفيله من جديد معارضة ألمانيا لأي تدخل عسكري في سوريا.
وقال "أي نقاش حول التدخل العسكري ستكون له نتائج عكسية لدينا ثلاثة أهداف هي وقف العنف والمساعدات الإنسانية والانتقال السلمي."
اخبار بوك
لدخول المدونة اكتب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق